اتهمت الشرطة البرازيلية الرئيس السابق جايير بولسونارو، إلى جانب 36 شخصًا آخر، فيما يتعلق بالتحقيق في محاولة انقلاب مشتبه بها تهدف إلى الحفاظ على السلطة بعد انتخاب خليفته، لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، في عام 2022.
وتشير الاتهامات إلى أن بولسونارو كان لديه “علم كامل” بخطة لمنع لولا وحكومته من تولي السلطة بعد فوزه في الانتخابات، حسبما ذكرت شبكة سي إن إن.
وفي الوقت نفسه، زعم بولسونارو على وسائل التواصل الاجتماعي أن المحققين وقاضي المحكمة العليا الذين يتعاملون مع القضية كانوا “مبدعين” وقاموا “بكل ما لا يسمح به القانون”. وذكر أيضًا أنه سيحتاج إلى مراجعة الاتهام الرسمي للشرطة عن كثب.