وكتبت فايدل المرشحة لمنصب مستشارة ألمانيا في حسابها على منصة “إكس” مشيرة إلى الهجمات التي استهدفت المارة في ألمانيا بمشاركة المهاجرين، باستخدام الألعاب النارية، وأسفرت عن إصابة العديد من ضباط الشرطة: “حالات مشابهة لحرب أهلية في مدن ألمانيا الكبرى: المواطنون الذين كانوا يريدون الاحتفال ببساطة دفعوا مرة أخرى ثمن سياسة الهجرة”.
ظروف أشبه بالحرب الأهلية في المدن الكبرى في ألمانيا: المواطنون الذين أرادوا الاحتفال مرة أخرى دفعوا ثمن سياسة الهجرة مرة أخرى. وفي البلدان التي يحكمها الاتحاد الديمقراطي المسيحي، يتم تجنيس هؤلاء الأشخاص على خط التجميع. لذلك في 23 فبراير. بكلا الصوتين #حزب البديل من أجل ألمانيا! pic.twitter.com/Rmd1s0TduJ
– أليس فايدل (@Alice_Weidel) 2 يناير 2025
وأضافت: “في الولايات التي تحكمها أحزاب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، يتم تجنيس هؤلاء الأشخاص بشكل جماعي.. لذلك، في 23 فبراير، صوِّتوا لحزب (البديل من أجل ألمانيا)”.
وكانت الشرطة الألمانية قد أعلنت في وقت سابق عبر منصة “إكس” أن 37 من عناصرها أُصيبوا خلال ليلة رأس السنة في برلين وحدها، وتم فتح حوالي 670 قضية واعتقال نحو 400 شخص.
وبحسب الشرطة، قُتل خمسة أشخاص في أنحاء مختلفة من ألمانيا نتيجة استخدام الألعاب النارية خلال هذه الليلة، كما اندلعت الحرائق في شقق وسيارات وحاويات قمامة في برلين.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
اعتقال المئات في برلين ليلة رأس السنة
أعلنت الشرطة الألمانية في بيان رسمي الأربعاء أن طواقمها اعتقلت 390 مواطنا في شوارع برلين خلال احتفالات رأس السنة، بسب سوء استخدامهم للألعاب النارية ما شكل خطرا على من حولهم.