وكانت الحافلات تقل اللاجئين إلى الحدود وتنقل أيضا عسكريين سوريين سابقين.
وكان أكثر من أربعة آلاف جندي سابق في الجيش السوري فروا إلى العراق في أعقاب الإطاحة بالأسد، وفقا لمسؤول ميليشيا محلية غربي العراق.
وأقامت السلطات الجديدة في سوريا مراكز للمصالحة في جميع أنحاء البلاد حيث يسجل الجنود السابقون أسماءهم ويسلمون أسلحتهم إذا لم يكونوا قد تخلوا عنها بالفعل.
وبعد ذلك يحصلون على “بطاقة مصالحة” تسمح لهم بالحق في التحرك بحرية في سوريا لمدة ثلاثة أشهر.
المصدر: AP