مشهد يطرح أسئلة عن المخرج لمنع إراقة الدماء والحفاظ على الدولة ومؤسساتها والأهم الحفاظِ على سوريا دولة موحدة لا تنقسم لكانتونات طائفية أو عرقية ربما بوقف القتال أولا وتشكيل حكومة موسعة شاملة تضم المعارضة كما تطالب أنقرة ودول أخرى في المنطقة.
– فما هي احتمالية هذا السيناريو الآن مع التقدم الميداني للفصائل المسلحة؟
– وهل تقبل كل الأطراف الداخلية والإقليمية والدولية وآخرها المبعوث الأممي بالمضي بالحل السياسي والعودة للقرار 2254؟